أولم يقل

أولم يقلأولم يقل

  • الرئيسية
  • الخالق
  • الخلق
  • الرسل
  • النصوص
  • المنظورات

الله، الذي هو الخالق المبدئي لكل شيء، يُعرف من خلال أسمائه الحسنى التسعة والتسعين. هذه الأسماء ليست كيانات أو قوى منفصلة، بل هي وجوه متعددة للحقيقة الإلهية الواحدة: الرحمن، الحكيم، الغفار، وغيرها. معرفة هذه الأسماء والتفكر في معانيها تعمّق فهم المؤمن لخالقه، وذكرها في الدعاء يربط قلبه بصفات الله التي تحكم الوجود بأسره. وقد قال النبي ﷺ: «إن لله تسعةً وتسعين اسمًا، من أحصاها دخل الجنة».

الله

الاسم الأعظم الجامع لكل الأسماء والصفات

الرَّحْمٰن

ذو الرحمة العامة الواسعة

الرَّحِيم

ذو الرحمة الخاصة الدائمة

الْمَلِك

المالك المتصرف ذو السلطان

الْقُدُّوس

المنزّه عن العيوب والنقائص

السَّلَام

مانح السلام ومصدر الأمان

الْمُؤْمِن

المؤمِّن لعباده ومانحهم الأمن

الْمُهَيْمِن

الرقيب الحافظ المسيطر على الخلق

الْعَزِيز

الغالب القوي ذو العزة المطلقة

الْجَبَّار

القاهر العالي، جابر الكسر

الْمُتَكَبِّر

المتعالي عن صفات المخلوقين

الْخَالِق

مبدع الخلق من العدم

الْبَارِئ

المنشئ على غير مثال

الْمُصَوِّر

معطي كل مخلوق صورته

الْغَفَّار

كثير المغفرة لعباده

الْقَهَّار

الغالب الذي لا يُقهر

الْوَهَّاب

المنّان بالعطايا

الرَّزَّاق

المتكفل بالأرزاق

الْفَتَّاح

فاتح أبواب الرحمة والنصر

الْعَلِيم

العالم بكل شيء

الْقَابِض

القابض لبسط الأرزاق والنفوس

الْبَاسِط

الذي يبسط الرزق والفضل

الْخَافِض

الخافض لمن يشاء

الرَّافِع

الرافع لمن يشاء درجات

الْمُعِزّ

المعِزّ لمن يشاء

الْمُذِلّ

المذل لمن يشاء

السَّمِيع

الذي يسمع كل الأصوات

الْبَصِير

الذي يرى كل شيء

الْحَكَم

القاضي بالحق

الْعَدْل

الذي يعدل ولا يظلم

اللَّطِيف

الرفيق بعباده

الْخَبِير

العالم بخفايا الأمور

الْحَلِيم

الذي لا يعجل بالعقوبة

الْعَظِيم

العظيم في ذاته وصفاته

الْغَفُور

كثير المغفرة

الشَّكُور

المجازي على اليسير بالكثير

الْعَلِيّ

الرفيع المتعالي

الْكَبِير

العظيم الشأن

الْحَفِيظ

الحافظ لكل شيء

الْمُقِيت

المقيت لكل مخلوق رزقه وقوته

الْحَسِيب

الكافي المحاسب لعباده

الْجَلِيل

ذو العظمة والكبرياء

الْكَرِيم

الذي يعطي بلا حساب

الرَّقِيب

الرقيب على عباده وأعمالهم

الْمُجِيب

المستجيب للدعاء

الْوَاسِع

الواسع في العلم والرحمة

الْحَكِيم

الذي يضع كل شيء في موضعه

الْوَدُود

المحب لعباده المؤمنين

الْمَجِيد

ذو المجد والرفعة

الْبَاعِث

الذي يبعث الخلق بعد الموت

الشَّهِيد

الذي لا يغيب عنه شيء

الْحَقّ

الثابت الذي لا يزول

الْوَكِيل

الكفيل بأرزاق العباد

الْقَوِيّ

ذو القوة المطلقة

الْمَتِين

الشديد في قوته

الْوَلِيّ

الناصر المتولي لأمر عباده

الْحَمِيد

المحمود بكل صفات الكمال

الْمُحْصِي

الذي أحصى كل شيء عددًا

الْمُبْدِئ

الذي يبدأ الخلق من العدم

الْمُعِيد

الذي يعيد الخلق بعد موتهم

الْمُحْيِي

الذي يحيي الخلق بعد موتهم

الْمُمِيت

الذي يميت الأحياء حين يشاء

الْحَيّ

الذي له كمال الحياة

الْقَيُّوم

القائم بنفسه المقيم لغيره

الْوَاجِد

الغني الكامل الذي لا يفقد شيئًا

الْمَاجِد

الكريم العظيم في ذاته

الْوَاحِد

الفرد الذي لا شريك له

الصَّمَد

السيد المقصود في الحوائج

الْقَادِر

القادر على كل شيء

الْمُقْتَدِر

القوي المتصرف في خلقه

الْمُقَدِّم

الذي يقدم من يشاء بفضله

الْمُؤَخِّر

الذي يؤخر من يشاء بحكمته

الْأَوَّل

الذي ليس قبله شيء

الْآخِر

الذي ليس بعده شيء

الظَّاهِر

الظاهر فوق كل شيء

الْبَاطِن

المطلع على السرائر

الْوَالِي

المدبر لأمور خلقه

الْمُتَعَال

المنزه عن صفات المخلوقين

الْبَرّ

المحسن إلى خلقه

التَّوَّاب

الذي يقبل توبة عباده

الْمُنْتَقِم

الذي ينتقم من الظالمين

الْعَفُوّ

الذي يعفو عن الذنوب

الرَّؤُوف

كثير الرأفة بعباده

مَالِكُ الْمُلْك

مالك الملك كله

ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَام

صاحب العظمة والكرم

الْمُقْسِط

الذي يعدل في حكمه

الْجَامِع

الذي يجمع الخلق وأسبابهم

الْغَنِيّ

المستغني عمّن سواه

الْمُغْنِي

المعطي الغِنى والكفاية

الْمَانِع

الذي يمنع البلاء عمّن يشاء

الضَّارّ

الذي يقضي بالضر على من يشاء عدلاً

النَّافِع

الذي يهب النفع لعباده

النُّور

منوّر السموات والأرض

الْهَادِي

المرشد إلى الصراط المستقيم

الْبَدِيع

الخالق على غير مثال

الْبَاقِي

الدائم الذي لا يزول

الْوَارِث

الذي ترجع إليه الأملاك

الرَّشِيد

المرشد إلى الرُّشد والصلاح

الصَّبُور

الذي لا يعجل على عباده